هُـنَــا ! تَـرْحِـيبٌ بِـكَ مِـنَ الـقَـلْبِ ,, وَ رِسَـالَـةٌ لَـكَ مِـنَ اللُّـبِّ !!


هُـنَــا ! تَـرْحِـيبٌ بِـكَ مِـنَ الـقَـلْبِ ,, وَ رِسَـالَـةٌ لَـكَ مِـنَ اللُّـبِّ !!

طَـيَّـاتُ تَـدْوِينَـاآتِـي بِـوِرَيْـقَـاتِـها وَ أَقْـسَامِـهَا ،، قَـدْ أَشْـرَعَـتْ بَـابَهَـا مُـرِّحِبَـةً بـقـدُومِ ضَـيْفٍ مِـعْطَاءٍ عَـلَـيْهَا ..

أَهْـلَاً وَ سَـهْلَاً وَ مَـرْحَـبَاً بِـكَ يَـا شَـمْسَـنَـا السَّـاطِـعَة ،،فِـي سَـمَـاءِ ]| تَـدْوِيــنَـاتُ نُـوْحِــيَّـة ʚϊɞ ~ المُـتَوَاضِـعَة ..

مُـلْآحظتـآن :

1 ~ كُـلُّ مُحْـتَوَى بِـهِ هَـذَا الرَّمْـز : * " نَـجْمَة " تَـعْنِـي أَنَّـهُ مَـنْقُـولٌ فَـقطْ لِـ تَـسْتَكِـينَعَـلَيْه أَعْـيُنكُم و يَـرْسَخَ فِـي جَوهَـرِكُم وَ تَسْتَـفِـيدُوا بِـهِ فِـي حَـيَاتِكُم ! بَـيْـنَمـا الخَالِـي مِـنْه تَـعْنِي أَنَّـهُ بِـ يِـرَاعِـي الحُـرِّ !!

" ~ 2 حُـرُوفُكُـمْ + كَـلِـمَاتِكُـمْ + انْـتِـقَادَاتِكُـم الـبَـنَّـاءَة " تُـحَفِّـزُنَـا لِـ تَقْـدِيـمِ المَـزِيـدِ مِـنَ الرُّقِـيِّ وَ الـتَّـقَــدُّم !

أَنَـرْتُـمُ مُـدَوِّنَـتِي بِـ وِجُودِكُـم ^^" دُمْـتُـم - مَـعِـي - هُـنَـآ ..

30 أغسطس 2011

كاد أن يُـرزَق رزقاً حلالاً مُـباركاً ,, و لكن !



وقف أمير المؤمنين علي بن أبي طالب  - ع - بقرية أثناء سفره..
فبحث عليه السلام عن مكان يربط به ناقته ولكنه لم يجد ، فسأل رجل من القرية ليمسك ناقته إلى حين أن يصلي في المسجد   ..


فوافق الرجل فأعطاه سلام الله عليه اللجام ودخل المسجد. 
عندما انتهى عليه السلام من الصلاة وهو خارج من المسجد أخرج درهمين من جيبه ليعطيها للرجل جزاء لما فعله... 
ولكنه لم يجد الرجل ووجد الناقة ولكن لم يجد لجامها  ,,



فكيف يمسك الناقة بدون لجام؟؟ فذهب إلى السوق ... وفي أثناء تجواله وجد لجامه!!! 
فسال عليه السلام البائع: من أين لك هذا اللجام؟؟ 
فقال البائع: باعنيه رجل الساعة "أي باعني رجل للتو" 
فسأله: وبكم باعك؟؟ 
قال: درهمين!! 
فقال سلام الله عليه: سبحان الله!! أردت أن أعطيها له حلالاً, فأبى إلا أن يأخذها حراماً ويسأله الله عنها. 

يابن آدم .. 
رزقك مكتوب لك..لن تأخذ اقل منه ولا اكثر منه.. 
يابن آدم.. 
رزقك مكتوب لك..ولو كان في جوف الأرض سيأتيك فلا تستعجله بالحرام.. 
يابن آدم.. 
إن الله ضمن لك الرزق فلا تقلق..ولم يضمن لك الجنة فلا تفتر ..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق