هُـنَــا ! تَـرْحِـيبٌ بِـكَ مِـنَ الـقَـلْبِ ,, وَ رِسَـالَـةٌ لَـكَ مِـنَ اللُّـبِّ !!


هُـنَــا ! تَـرْحِـيبٌ بِـكَ مِـنَ الـقَـلْبِ ,, وَ رِسَـالَـةٌ لَـكَ مِـنَ اللُّـبِّ !!

طَـيَّـاتُ تَـدْوِينَـاآتِـي بِـوِرَيْـقَـاتِـها وَ أَقْـسَامِـهَا ،، قَـدْ أَشْـرَعَـتْ بَـابَهَـا مُـرِّحِبَـةً بـقـدُومِ ضَـيْفٍ مِـعْطَاءٍ عَـلَـيْهَا ..

أَهْـلَاً وَ سَـهْلَاً وَ مَـرْحَـبَاً بِـكَ يَـا شَـمْسَـنَـا السَّـاطِـعَة ،،فِـي سَـمَـاءِ ]| تَـدْوِيــنَـاتُ نُـوْحِــيَّـة ʚϊɞ ~ المُـتَوَاضِـعَة ..

مُـلْآحظتـآن :

1 ~ كُـلُّ مُحْـتَوَى بِـهِ هَـذَا الرَّمْـز : * " نَـجْمَة " تَـعْنِـي أَنَّـهُ مَـنْقُـولٌ فَـقطْ لِـ تَـسْتَكِـينَعَـلَيْه أَعْـيُنكُم و يَـرْسَخَ فِـي جَوهَـرِكُم وَ تَسْتَـفِـيدُوا بِـهِ فِـي حَـيَاتِكُم ! بَـيْـنَمـا الخَالِـي مِـنْه تَـعْنِي أَنَّـهُ بِـ يِـرَاعِـي الحُـرِّ !!

" ~ 2 حُـرُوفُكُـمْ + كَـلِـمَاتِكُـمْ + انْـتِـقَادَاتِكُـم الـبَـنَّـاءَة " تُـحَفِّـزُنَـا لِـ تَقْـدِيـمِ المَـزِيـدِ مِـنَ الرُّقِـيِّ وَ الـتَّـقَــدُّم !

أَنَـرْتُـمُ مُـدَوِّنَـتِي بِـ وِجُودِكُـم ^^" دُمْـتُـم - مَـعِـي - هُـنَـآ ..

29 أغسطس 2011

أخطاء شائعة في اللّغة العربية ..



1- الخطأ : ربيع الثاني ، جمادى الثاني
- الصواب : ربيع الآخِر ، جماد الآخِر
- السبب : الآخِر : هو ماكان بعده غيره ، ويستعمل ( الآخِر ) لما ليس له ثانٍ وثالث .. ولهذا لاتسمى العرب الشهر الرابع من السنة الهجرية بـ ( ربيع الثاني ) ، بل تسمه : ( ربيع الآخِر )؛ لأنه لايوجد له ثالث ولا رابع .. وكذلك جمادى الآخِرة ؛ لأنه ليس هناك جمادى ثالثة ولارابع .


2- الخطأ : إرْباً إرْباً
- الصواب : إرَباً إرَباً
- السبب : الإرْب : العضو الكامل ، فقطعت الشيء إرْباً إرْباً أي : عضواً عضواً ؛ ولهذا لايجيز كثير من علماء اللغة أن يقال : قطعت الشيء إرْباً إرْباً إلا إذا كان له أعضاء كالإنسان أو الحيوان ، أما الحبل والكتاب وأمثالهما مما ليس له أعضاء فلايجيزون فيه ذلك اللفظ .



3- الخطأ : أرجوا
 - الصواب : أرجو
- السبب : الفعل ( أرجو ) فعل ناقص ( آخره حرف علة هو الواو ) ، وهذه الواو من أصل الفعل ؛ لذا لايزاد بعده ألف ؛ لأن الألف لاتزاد إلا بعد واو الجماعة ؛ مثل : سمعوا . أما ( أرجو ) و ( نرجو) ، فلا تزاد بعد واوها الألف لأن واوها ليست واو جماعة . أما إذا أسندت هذه الأفعال إلى واو الجماعة فتزاد الألف بعد واوها عندئذٍ كما في : ( المسلمون لن يرجوا النصر من غير الله ) .



4- الخطأ : قُفِل الدوام

- الصواب : أُقفِل الدوام
- السبب : يكتب كثير من مديري المدارس والدوائر الحكومية .. جملة: قُفِل الدوام الساعة ... والصواب أن يكتبوا : أُقفِل الدوام الساعة .. ؛ لأن أصل الجملة : أَقْفَل المدير الدوام .. ، وعند بنائها للمجهول صارت : أُقفِل الدوام ؛ لأن الفعل الماضي إذا بني للمجهول يُضَمُّ أوله ، ويكسر ماقبل آخِره إن لم يكن مكسوراً ؛ ولأن الفعل أقفل بمعنى : أغلق ، وليس : قَفَل الذي هو بمعنى : رجع


5- الخطأ : إنشاء الله
- الصواب : إن شاء الله
- السبب : تكتب جملة ( إن شاء الله ) منفصلة ، وقد شاعت كتابتها متصلة ،وهذا خطأ ظاهر ؛ لأن ( إن ) هنا شرطية ، وليست من بنية الكلمة . ولكن نقول : سيتم إنشاء مدرسة جديدة في حي .. – إن شاء الله - .


6- الخطأ : تمعَّن في الأمر
- الصواب : أمعن النظر ، أو أنعم النظر
- السبب : لأن تمعَّن معناها : تصاغر ، وتذلل انقياداً ، وهي لاتفيد التدقيق والتمحيص المراد من اللفظ .


7- الخطأ : البِعثة (بكسر الباء)
- الصواب : البَعثة ( بفتح الباء )
- السبب : الهيئة التي ترسل في عمل مؤقت هي : ( البَعثة ) ، كما في المعجم الوسيط ، ولكن الكثير ينطقونها ( البِعثة ) بالكسر ، وهو خطأ شائع . 

8- الخطأ : البَوتقة
 - الصواب : البُوتقة
- السبب : هي الوعاء الذي تذاب فيه المعادن ، ونطقها بضم الباء ، ورأى ابن الجوزي أنها بهذا اللفظ عامية،وصوابها: البوطة.


9الخطأ : لتجرُبة (بضم الراء )
- الصواب : التجرِبة ( بكسر الراء )
- السبب : التجربة ، سواء أكانت في العلم أم مايعمل لتلافي الخطأ أو النقص في شيء وإصلاحه ، كتجربة المسرحية وغيرها ، كل ذلك لايكون إلا بكسر الراء ، وتجمع على ( تجارِب ) بكسر الراء أيضاً ، أما من يضم الراء ، فيقول ( تجرُبة وتجارُب ) فليس من أصول العربية في شيء .


10- الخطأ : تخرَّج من كلية ...
- الصواب : تخرَّج في كلية ...
- السبب : تقول : تخرَّج في كلية اللغة العربية ؛ لأن تخرج في العلم بمعنى تعلمه وتدرب عليه ، وأنهى مواده ومنهجه ، وتخرج في الكلية بمعنى تعلم فيها وتدرب ودرس مناهجها ، ولايفيد ذلك قولنا : تخرج من الكلية .


*
المصدر: 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق