هُـنَــا ! تَـرْحِـيبٌ بِـكَ مِـنَ الـقَـلْبِ ,, وَ رِسَـالَـةٌ لَـكَ مِـنَ اللُّـبِّ !!


هُـنَــا ! تَـرْحِـيبٌ بِـكَ مِـنَ الـقَـلْبِ ,, وَ رِسَـالَـةٌ لَـكَ مِـنَ اللُّـبِّ !!

طَـيَّـاتُ تَـدْوِينَـاآتِـي بِـوِرَيْـقَـاتِـها وَ أَقْـسَامِـهَا ،، قَـدْ أَشْـرَعَـتْ بَـابَهَـا مُـرِّحِبَـةً بـقـدُومِ ضَـيْفٍ مِـعْطَاءٍ عَـلَـيْهَا ..

أَهْـلَاً وَ سَـهْلَاً وَ مَـرْحَـبَاً بِـكَ يَـا شَـمْسَـنَـا السَّـاطِـعَة ،،فِـي سَـمَـاءِ ]| تَـدْوِيــنَـاتُ نُـوْحِــيَّـة ʚϊɞ ~ المُـتَوَاضِـعَة ..

مُـلْآحظتـآن :

1 ~ كُـلُّ مُحْـتَوَى بِـهِ هَـذَا الرَّمْـز : * " نَـجْمَة " تَـعْنِـي أَنَّـهُ مَـنْقُـولٌ فَـقطْ لِـ تَـسْتَكِـينَعَـلَيْه أَعْـيُنكُم و يَـرْسَخَ فِـي جَوهَـرِكُم وَ تَسْتَـفِـيدُوا بِـهِ فِـي حَـيَاتِكُم ! بَـيْـنَمـا الخَالِـي مِـنْه تَـعْنِي أَنَّـهُ بِـ يِـرَاعِـي الحُـرِّ !!

" ~ 2 حُـرُوفُكُـمْ + كَـلِـمَاتِكُـمْ + انْـتِـقَادَاتِكُـم الـبَـنَّـاءَة " تُـحَفِّـزُنَـا لِـ تَقْـدِيـمِ المَـزِيـدِ مِـنَ الرُّقِـيِّ وَ الـتَّـقَــدُّم !

أَنَـرْتُـمُ مُـدَوِّنَـتِي بِـ وِجُودِكُـم ^^" دُمْـتُـم - مَـعِـي - هُـنَـآ ..

06 مايو 2011

بَـوْحُ رٌوْحْ ~



~ خَ ـاآطِرَة !

أيامٌ و أيامُ انقضت,,.. لم أقل .. لم أتكلم .. لم أتحدث
 و لكني اليوم تحديداً سأكتب بيراعي الحر..
 لأبوح عمّا يجول  في أعماق كياني..


أيام الامتحانات..
جد في الدراسة..
 اجتهاد في المراجعة..
تثبيتٌ للجملة و المعلومة ..
ولا ننسى!!
التوكل على الله سبحانه!..
وبعدها ,,
إحساسٌ بالتعب في جسدي..
إرهاقٌ يرميني على سريري..
و قلق يجري في شراييني و يسري في أوردتي ..
و انتظارٌ من الله توفيقي..

يوم تسليم الشهادة..
أكون في حالة ترقب..انتظار..
القلق قد أخذ مني كل مأخذ ، و قلبي نبضاته في اضطراب و تزايد..
أزم شفتاي زمّاً حتى غدوتا حمراوتين!..
ازدرد ريقي عند كل خطوة أخطوها بقدمي أقترب بها نحو "موقع الشهادة" ،أمشي بسرعة و أتمنى لو أن تأتي إلي بلمح البصر هذهِ الورقة التي محتواها أرقامي التي أستحقها بنزاهة  ..
و ترديدي:( الحمدُ و الشكرُ و الثّناء لكَ يا إلهي يا موفّقي!! :)


بعد رؤية النتائج..
أحسست بشعورٍ يتغلغل في صدري و يثقل كاهلي تجاه تقصيري في  الدراسة أو عدم تركيزي في تقديم الامتحان و قراءة أسئلة بتأنٍ ..
ولكن!!
نور شمسٍ جديدٍ أطلّ بالخير بداخلي إبّان رؤيتي لنتائجي العالية ،و أتاح لنسيم الأمل برمته بأن يتسلل و عزيمة جامحة في نفسي ؛ لأكسر عوائق و حواجز الفشل و اليأس -لبلوغي المُنى الذي أرجوه - و أبني منارات و قواعد النجاح و الإنجاز في ساحة الإصرار و الثبات ع هذا العزم..لأكون في صفوف المتفوقات الأوائل دائماً و أبداً و لا أدع أحد بأن يخرجني منها و لأرفع هامة والداي عالياً و أرتقي بوطني " البحرين" !

يوم الجمعة !

ليلة السبت ,,
الثانية عشرة و رُبعاً..
السادس من مايو 2011م


نُـوحِــيَّة ~
NoOr Alqmar

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق